انطلاقا من مسلّمة "دولوز" القائلة أن اللافلسفي قد يكون في قلب الفلسفة التي لا تكتفي بأن تفكر فقط بشكل مفهومي، بل تتوجه أيضا إلى غير الفلاسفة وهذا ما ينطبق على الفن عموما و السينما على وجه الخصوص، في تقاطع بين الممارسة المفاهمية للفلسفة والسينما وظف "دولوز" فيلموغرافية ثرية متعددة الحقب و مختلفة التيارات تنم عن ثقافة سينمائية متمكنة من موضوعاتها وموسعة لاستثماراتها. باقي المقالة هنا.