تدور الدراسة حول الهيرمينوطيقا وإعادة النظر في التأويل في الخطاب المستمر حول المنهجية في الفلسفة الأفريقية، فالفهم المتنوع للتأويل لا يقتصر على الفلسفة الغربية فقط، بل اتخذ التأويل معاني مختلفة في الفلسفة الأفريقية في العقود القليلة الماضية. لذلك تناقش الدراسة إشكالية المنهجية التأويلية في الفلسفة الأفريقية وعلاقتها بالتاريخ والثقافة من جهة واللغة من جهة أخرى، بجانب علاقة التأويل بتفسير الكتاب المقدس في أفريقيا المعاصرة. مع إبراز ملامح التأويل في الفلسفة الغربية والذي بلا شك له بالغ الأثر على الاتجاه التأويلي في الفلسفة الأفريقية. المقالة كاملة