للسينما ميلاد يرافق ثقافة بصرية ضاربة بجذورها منذ القدم ونمطا كتابيا كانت وسيلته الصورة، إلا أنها في حركيتها مع وميض السينماتوغراف تطورت طرق العرض والصناعة في هذا الوسيط الإعلامي الذي استطاع عبر سحر الصورة أن يلم بفنون سابقة رسخت جاذبية هذه الصور المميزة بحضور لغتها الخاصة التي تسعى عبرها للدفاع عن حضورها الفني والجمالي الذي يقوم عليه الفيلم، كما أنها وسيلة تعبيرية ودلالية يوجهها عقل السينمائي نحو ما يصبو إلى بلوغه من غايات. لقراءة المادة كاملة هنا